رَحلَت في الصِبا للشام اغتراب
ولرحيلِها حَملتُ الغِضاب
.
أفل رَكبُها وعن العين غاب
ارتدى القلب ثوبَ العذاب
.
الروح خرجت مِن الرِحاب
تطُلُب الرحيل مع الركّاب
.
العيون مطرٌ كما السحاب
بِتُ من الدمع في العباب
.
ظننتُ لِرحيلِها العِشقُ ذِهاب
أضحى عِشقُها سجنُ بِلا باب
.
ثلاثون عاماً لِفُراقِها في عِقاب
لا قلبي تخلى ولا قلبُها استجاب
.
هادي صابر عبيد
السويداء
.
ولرحيلِها حَملتُ الغِضاب
.
أفل رَكبُها وعن العين غاب
ارتدى القلب ثوبَ العذاب
.
الروح خرجت مِن الرِحاب
تطُلُب الرحيل مع الركّاب
.
العيون مطرٌ كما السحاب
بِتُ من الدمع في العباب
.
ظننتُ لِرحيلِها العِشقُ ذِهاب
أضحى عِشقُها سجنُ بِلا باب
.
ثلاثون عاماً لِفُراقِها في عِقاب
لا قلبي تخلى ولا قلبُها استجاب
.
هادي صابر عبيد
السويداء
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق