** ما زال صوتك .... **
مازال صوتك يرن في أذني ...
من هنا أسمع ألحان قلبك
ذبذبات الأثير تردد لحن كلماتك
بين غمامات السماء أتخيل طيفك
متى ستمطر السماء - خيط - اللقاء
بيني وبينك؟
وتلتقي الأرواح حول مائدة " المحبة " ؟
على أحر من الجمر
أشتاق لتلك اللحظات
أنام وأستفيق لأجد نفسي
بين جثث الكلمات
مكبلا
حيث تعبرني المسافات
في نوبة
من جنون البعاد .
الحياة في غيابك
يا أنتِ
مرة .
كل شئ ينقصني .
تجاعيد العمر اعتلت جسدي
تحكي واقعي
ليتني لم أولد من الأصل .
أيتها السماء
ابعثي بقلبي الفرح
افتحي أبوابك الموصدة
لا تذبحيني من الوريد إلى الوريد
أعيدي لحدائق الحياة
ألوانها
ضمدي الجراح
لملمي الشتات
قبل ما تنطفئ الأنوار
ونصبح قربانا للزمان الغادر .
بقلم : علال الجعدوني المغرب.
*****
مازال صوتك يرن في أذني ...
من هنا أسمع ألحان قلبك
ذبذبات الأثير تردد لحن كلماتك
بين غمامات السماء أتخيل طيفك
متى ستمطر السماء - خيط - اللقاء
بيني وبينك؟
وتلتقي الأرواح حول مائدة " المحبة " ؟
على أحر من الجمر
أشتاق لتلك اللحظات
أنام وأستفيق لأجد نفسي
بين جثث الكلمات
مكبلا
حيث تعبرني المسافات
في نوبة
من جنون البعاد .
الحياة في غيابك
يا أنتِ
مرة .
كل شئ ينقصني .
تجاعيد العمر اعتلت جسدي
تحكي واقعي
ليتني لم أولد من الأصل .
أيتها السماء
ابعثي بقلبي الفرح
افتحي أبوابك الموصدة
لا تذبحيني من الوريد إلى الوريد
أعيدي لحدائق الحياة
ألوانها
ضمدي الجراح
لملمي الشتات
قبل ما تنطفئ الأنوار
ونصبح قربانا للزمان الغادر .
بقلم : علال الجعدوني المغرب.
*****
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق