المشيب
إذا هجم المشيب على شبابي. وصار العمر في ذيل الركاب
سأذكر ماضيا رغدا جميلا. قضيته والأحبة في الهضاب
وإن كثرت تفاهة الليالي وقدر للحياة ان تعابي
ساكتب قصتي واذيع سري وأعلن للورى فقد الصواب
فقد كان الزمان انيس قلبي. ولكن حسرتي ذهب التصابي
كم كان الزمان بكم جميلا. ضحكا دون اكتئاب
ولكن بعدكم نزلت دموعي. وخلفني الزمان بلا صحاب
هي الأيام مذ كانت عجيبة. تتبع الركب دوما للصعاب
وتشقي الروح لكن رغم ذلك. سيبقى القلب كالضباب
بقلم الدويدة عبدالرزاق
إذا هجم المشيب على شبابي. وصار العمر في ذيل الركاب
سأذكر ماضيا رغدا جميلا. قضيته والأحبة في الهضاب
وإن كثرت تفاهة الليالي وقدر للحياة ان تعابي
ساكتب قصتي واذيع سري وأعلن للورى فقد الصواب
فقد كان الزمان انيس قلبي. ولكن حسرتي ذهب التصابي
كم كان الزمان بكم جميلا. ضحكا دون اكتئاب
ولكن بعدكم نزلت دموعي. وخلفني الزمان بلا صحاب
هي الأيام مذ كانت عجيبة. تتبع الركب دوما للصعاب
وتشقي الروح لكن رغم ذلك. سيبقى القلب كالضباب
بقلم الدويدة عبدالرزاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق