الأربعاء، 30 أكتوبر 2019

بقلم الشاعر سامي السعود

●انا من تذبحه آنات القبل●
▪ أتكئي على قلبي
ياحلوتي، ليزيل
 نبضي عنك غبار
 الملل
فهذا الهواء كم هو
مؤلم لو انه بدون
أنفاسك إلى صدري
دخل
آه.... كم احتار فيك
وفي هوانا ....
كم حيرت كلماتي
في التواصيف
المقل
ياصغيرتي....
ياحبيبتي....
كوني لقلبي مأمنا
وخذيه بعيدااا
عن الناس عن
البشر  ... وبحق
أحلامي بقربك
قولي  اجل،
وعيونك قصص
واشعار وبطلة
مسرحي تحاور
مدمعي ... وتقود
إحساسي إلى
صدق الثمل
انا لم أحب دنياي
من بعدك أنني بت
الذي تذبحه آنات
القبل
كل الدروب عند حبك
تنتهي....
وستثبت الأيام لك
أني أصدق من
وصل
انا... ياسيدتي
من علم العشاق
فنون الحب
وكيف يسطع
نور الغزل في
العلياء
وانا.. الذي أتقنت
قانون النساء
وانا الذي بعد
رؤيتك أدركت
ان قانوني بدونك
ماكان اكتمل
وما أيقنت انك
وردتي وزهرتي
وغرامك للكل
اختزل،
ياطفلتي....
يانجمتي.....
كم يسعدني
وجهك الضاحك
وإشارات ورموز
ترسليها ... وكم
يفرح قلبي بهذا
الغزل
أنت ستبقين رغما
عنك حبيبتي
وطفلتي....
وسيدتي.....
وزهرة مسرحي
ومن مثلي يحبك
سيكون البطل
قسماااااااااا
ياجميلتي.....
سوف ابقى دوما
على عهدي لك
حتى يقولون حبيبك
إلى رحمة الله
انتقل.... انتقل!؟
●الإعلامي الدكتور
   سامي السعود.
●D.R.  Sami AL Saoud

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق