■ يعاتبها شيب الرأس ■
اعادتني إلى
العشرين من
عمري
حين كنت
أواصل
ليلي مع
صباحاتي
اعادتني إلى
العشرين
لأكتب شعرا
مغموسا
في جراحتي
يعاتبها شعر
الشيب
في رأسي
عن حب
سرى في
الليل
يظهر ثنايا
القلب
بصوت آلامي
واهاتي
اعادتني إلى
الأزهار
عند الصبح
وعطر
صباحها انعش
أيامي
من عطور
الاقاحي،
ياحلوتي
ماذا......
سأكتب وشعر
الشيب يغزو
مفرقي.....؟
سأكتب لك عن
حنيني واشتياقي
اين انت يايوم
التلاقي
اكتب ودمعتي
تزداد صمتا
فيوم انعتاقك
هو يوم انعتاقي
سأخبر كل الناس
عن حبي لروحي
و فراقك يزيد
وجعي واحتراقي
ياحلوتي.....
حين المحك
سيفيق وجدي
وسترجع ضحكتي
يوم العناق
كبرت اعوامي
ببعدك عن
عيوني
فكيف صبرت
واحسنت الفراق
سأرجع ذاك الطفل
حين تعودي
ويكون يوم
ألقاك
بداية انبثاقي
لا اطلب العمر
المديد ولا يهم
أن رأيتك
اموت
وبعدها تلتف
ساقي.
■الإعلامي الدكتور سامي السعود.
اعادتني إلى
العشرين من
عمري
حين كنت
أواصل
ليلي مع
صباحاتي
اعادتني إلى
العشرين
لأكتب شعرا
مغموسا
في جراحتي
يعاتبها شعر
الشيب
في رأسي
عن حب
سرى في
الليل
يظهر ثنايا
القلب
بصوت آلامي
واهاتي
اعادتني إلى
الأزهار
عند الصبح
وعطر
صباحها انعش
أيامي
من عطور
الاقاحي،
ياحلوتي
ماذا......
سأكتب وشعر
الشيب يغزو
مفرقي.....؟
سأكتب لك عن
حنيني واشتياقي
اين انت يايوم
التلاقي
اكتب ودمعتي
تزداد صمتا
فيوم انعتاقك
هو يوم انعتاقي
سأخبر كل الناس
عن حبي لروحي
و فراقك يزيد
وجعي واحتراقي
ياحلوتي.....
حين المحك
سيفيق وجدي
وسترجع ضحكتي
يوم العناق
كبرت اعوامي
ببعدك عن
عيوني
فكيف صبرت
واحسنت الفراق
سأرجع ذاك الطفل
حين تعودي
ويكون يوم
ألقاك
بداية انبثاقي
لا اطلب العمر
المديد ولا يهم
أن رأيتك
اموت
وبعدها تلتف
ساقي.
■الإعلامي الدكتور سامي السعود.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق