الأربعاء، 25 ديسمبر 2019

بقلم الشاعر د.محمد أحمد

خيمةٌ هوتْ
  وريحٌ عصفت
  مشاعرٌ تأججتْ
نفوسٌ أختلجتْ
 صدفٌ تلاقتْ
 ارواحٌ تعانقتْ
 حناجرٌ تعالتْ
  بالحقِ صدحتْ
  أفكارٌ تلاحمتْ
 وطنيةٌ إزدادتْ
  دموعٌ ذرفتْ
  مشاعرٌ للوطنية ابكت الجميع، من كان يتوقعها، بل من خطرت بباله، ان تجد ابن البصرة البار يقف مع ابن بغداد وأبناء من محافظات أخر لأ اعرفها، جمعهم حبهم لشيءٍ لايوصف ثمنه، أسموه جدلا الاب الروحي لهم، أنّهُ حبُ الوطن، ويالها من صدفة وياله من موقف أبكاني حتى اغرورقت عيناي دمعا،، فبعد ان خطرت ببالي فكرة أن افاجئ ساكني الخيمة بفطورٍ من اعدادي وتحضيري، وأثناء ايصالي للفطور لخيمتهم هذا الصباح، حصلت المفاجأة،  تلك المفاجأة جعلتني اذرف الدموع، ولمفاجئتي تتمة وبقية... بقلمي د.محمد احمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق